السودان لا بواكيَ له ....
كيف يا ( نيلُ ) فضتَ بالأحزان ؟
حسبه من مصابه ما يعاني
أيها النهر ُ لا ترع أهل بيت ٍ
أو تسىء للضفاف و الجيران ِ
ما عهدناك غير خلٍّ وفيٍّ
كوفاء الأهلين في السودان
كيف ترضى لمن هواك حبيبا ً
أن يراك الدمارَ كلَّ مكان ؟
ربِّ .. إنّ السودانَ أهلٌ كرامٌ
فلمن يلجؤون في الطوفان ؟
تعليقات
إرسال تعليق